"مواقف مضحكة وطريفة" رصدها موقع سيريا بوليتيك خلال انعقاد مؤتمر أصدقاء سوريا في العاصمة التونسية.
وزيرة خارجية الولايات المتحدة الامريكية وحين دخولها إلى مقر انعقاد المؤتمر تجمع عدد كبير من مؤيدي النظام السوري رافعين أعلام سوريا وفلسطين وهاتفين "ارحلي"، فظنت وزيرة الخارجية الامريكية أن هؤلاء يهتفون لها فلوحت بيديها تحية لهم مما اضطر الحرس لدفعها الى الأمام هامسين لها حقيقة الوضع.
وزير خارجية تونس يتلعثم وهو يقدم رئيس مجلس الوزراء القطري ووزير خارجيتها حين تقديمه لإلقاء كلمته من كثرة المناصب والصفات، ولم يعرف كيف يبدأ بسمو الامير أو الشيخ حمد أو رئيس مجلس الوزراء أو وزير الخارجيه أو رئيس لجنة وزراء الخارجية العرب.
وزيرحارجية تونس يقدم وزير خارجية تركيا داوود احمد اوغلو على أنه رئيس تركيا، "من تمك لباب السما" قالها الوزير التركي في سره.
المعارض السوري كمال اللبواني بقي رافعا علم الاستقلال حتى ألمته يده ايدو من الرفع ولم يعرف كيف يتخلص منه.
رئيس الوفد الفرنسي يتنازل عن مقعده للوفد الاماراتي، ويجلس بالخلف ويقول "خيي ما احلى الفرجه شو بدي من الجلسه في الامام".
كلينتون تلقي السلام طبعا بالقبل حسب العادات الغربية على أحد الموظفين بالفندق على انه احد رؤساء الوفود و"المسكين كادت تقتله المفاجأة".
موفدو إحدى القنوات العربية الشهيرة كانوا كثيرين جدا وكلهم من المغرب العربي حتى علق أحد المصورين لنفس القناة قائلا "شو أنا الاجنبي الوحيد بينهم".